الجيش الاسرائيلي يبتكر خطة جديدة للخروج من ازمة فشلة في الحرب مع حماس ويخطط لتغير اسم الحملة العسكرية الى "حرب الاستنزاف" لكي يبرر نتنياهو فشلة في الاهداف التي اعلنوها في بداية الحرب، وبهذا يستطيعون ايقاف الحرب المكثفة ليجعلوها حرب طويلة الامد من خارج حدود غزة. فقط لحفظ ماء الوجه.
يأتي ذلك في وقت تحدثت فيه مصادر إسرائيلية عن خطط لخوض، حرب استنزاف ضد حماس كإستراتيجية جديدة للقضاء على الحركة.
حماس لن تهزم إلا بحرب استنزاف، والعملية العسكرية وحدها لن تكون كافية، تلك خلاصة لتقرير للقناة الثانية عشرة الإسرائيلية، حول سيناريوهات تعامل إسرائيل مع المعركة ضد حماس.
وفق التقرير، فإن إسرائيل من أجل إزالة التهديد سيتم إنشاء منطقة عازلة، على بعد كيلومتر واحد غرب السياج وذلك على طول عشرات الكيلومترات من القطاع.
ولن يسمح لأي أحد الاقتراب من السياج، لا من قبل الفصائل أو المتظاهرين، أو حتى المدنيين.
وسيركز العمل بشكل أكبر على القوات الأساسية، فيما سيتم تسريح جنود الاحتياط، وربما قد يتم استدعاؤهم مرة أخرى خلال العام المقبل، وستكون القوات قادرة على التصرف، وفقا لما تتطلبه المهمة.
يقول التقرير إن العنوان الأبرز للحرب المقبلة، هو حرب الاستنزاف ضد حماس والافتراض وراء تغيير الخطة هو أن قرار القضاء على حماس الذي يصر عليه الساسة والعسكريون الإسرائيليون وعلى رأسهم نتنياهو، لن يتحقق إلا بحرب استنزاف طويلة، وسيحتاج إلى حملة سياسية وأخرى اقتصادية، بجانب الحملة العسكرية.
التفاصيل التي يشير لها التقرير، تعكس حالة التغيير التي قد تتجه لها إسرائيل في تكتيك الحرب.
فوسط ضغط سياسي وشعبي عبر العالم، بسبب الكلفة الإنسانية الكبيرة للحرب في غزة، وجدت إسرائيل أمام ضغوط دولية حتى من حلفائها، وعلى رأسهم واشنطن، التي طالبت بتقليص وتحديد والموعد الذي قد تنتهي فيه المرحلة عالية الكثافة.
يأتي ذلك في وقت تحدثت فيه مصادر إسرائيلية عن خطط لخوض، حرب استنزاف ضد حماس كإستراتيجية جديدة للقضاء على الحركة.
حماس لن تهزم إلا بحرب استنزاف، والعملية العسكرية وحدها لن تكون كافية، تلك خلاصة لتقرير للقناة الثانية عشرة الإسرائيلية، حول سيناريوهات تعامل إسرائيل مع المعركة ضد حماس.
وفق التقرير، فإن إسرائيل من أجل إزالة التهديد سيتم إنشاء منطقة عازلة، على بعد كيلومتر واحد غرب السياج وذلك على طول عشرات الكيلومترات من القطاع.
ولن يسمح لأي أحد الاقتراب من السياج، لا من قبل الفصائل أو المتظاهرين، أو حتى المدنيين.
وسيركز العمل بشكل أكبر على القوات الأساسية، فيما سيتم تسريح جنود الاحتياط، وربما قد يتم استدعاؤهم مرة أخرى خلال العام المقبل، وستكون القوات قادرة على التصرف، وفقا لما تتطلبه المهمة.
يقول التقرير إن العنوان الأبرز للحرب المقبلة، هو حرب الاستنزاف ضد حماس والافتراض وراء تغيير الخطة هو أن قرار القضاء على حماس الذي يصر عليه الساسة والعسكريون الإسرائيليون وعلى رأسهم نتنياهو، لن يتحقق إلا بحرب استنزاف طويلة، وسيحتاج إلى حملة سياسية وأخرى اقتصادية، بجانب الحملة العسكرية.
التفاصيل التي يشير لها التقرير، تعكس حالة التغيير التي قد تتجه لها إسرائيل في تكتيك الحرب.
فوسط ضغط سياسي وشعبي عبر العالم، بسبب الكلفة الإنسانية الكبيرة للحرب في غزة، وجدت إسرائيل أمام ضغوط دولية حتى من حلفائها، وعلى رأسهم واشنطن، التي طالبت بتقليص وتحديد والموعد الذي قد تنتهي فيه المرحلة عالية الكثافة.
المصادر: العربية وكالة خبر
اذا اعجبك الموضوع اضف تعليق