في فيديو نشره متحدث الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة "إكس"..
نشر الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، مقطعا مصورا ادعى أنه يظهر "كثير" من الفلسطينيين أثناء نزوحهم من مناطق شمال قطاع غزة إلى جنوبه.
وزعم متحدث الجيش أفيخاي أدرعي، في تدوينة على "إكس" أرفقه بالفيديو، أنه تم إعادة فتح "ممر الإجلاء" أمام المدنيين في شمال غزة للعبور إلى جنوبها بين الساعات المحددة من الثلاثاء (10.00 صباحا - 14.00 بعد الظهر) بالتوقيت المحلي.
ويظهر في الفيديو أشخاص يحملون بأيديهم رايات بيضاء، يسيرون على الأقدام على طول طريق تتمركز قربه دبابات تبدو أنها إسرائيلية.
ودعا أدرعي، سكان غزة إلى "الانضمام إلى الكثيرين الذين يتوجهون إلى جنوب وادي غزة"، على حد زعمه.
وردا على ذلك، حذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الثلاثاء، من تداول هذا الفيديو، مفندا رواية المتحدث الإسرائيلي.
وقال: "نحذر من تداول ونشر فيديو نشره جيش الاحتلال في سياق حربه النفسية، حيث قام بتجميع عشرات المواطنين الراغبين بالتوجه للجنوب وقام بتصويرهم بشكل مهين لإظهار أن أعداد كبيرة تتوجه جنوبا".
وأوضح أن قرابة 900 ألف فلسطيني لا يزالون موجودين في محافظتي غزة وشمال القطاع، رغم مساعي الجيش الإسرائيلي لإجبار السكان على النزوح إلى الجنوب عبر القصف الجوي والمدفعي المتواصلين.
وزعم متحدث الجيش أفيخاي أدرعي، في تدوينة على "إكس" أرفقه بالفيديو، أنه تم إعادة فتح "ممر الإجلاء" أمام المدنيين في شمال غزة للعبور إلى جنوبها بين الساعات المحددة من الثلاثاء (10.00 صباحا - 14.00 بعد الظهر) بالتوقيت المحلي.
ويظهر في الفيديو أشخاص يحملون بأيديهم رايات بيضاء، يسيرون على الأقدام على طول طريق تتمركز قربه دبابات تبدو أنها إسرائيلية.
ودعا أدرعي، سكان غزة إلى "الانضمام إلى الكثيرين الذين يتوجهون إلى جنوب وادي غزة"، على حد زعمه.
وردا على ذلك، حذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الثلاثاء، من تداول هذا الفيديو، مفندا رواية المتحدث الإسرائيلي.
وقال: "نحذر من تداول ونشر فيديو نشره جيش الاحتلال في سياق حربه النفسية، حيث قام بتجميع عشرات المواطنين الراغبين بالتوجه للجنوب وقام بتصويرهم بشكل مهين لإظهار أن أعداد كبيرة تتوجه جنوبا".
وأوضح أن قرابة 900 ألف فلسطيني لا يزالون موجودين في محافظتي غزة وشمال القطاع، رغم مساعي الجيش الإسرائيلي لإجبار السكان على النزوح إلى الجنوب عبر القصف الجوي والمدفعي المتواصلين.
المصدر: الاناضول
اذا اعجبك الموضوع اضف تعليق